المواضيع الأخيرة
ملتقى الاديان
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ررررشة عطرررر | ||||
المقاتل الصنديد | ||||
مجدى حلاوة | ||||
سفيرة الغرام | ||||
رررشة غرااام | ||||
samyyousf | ||||
بنت بلاد الحرمين | ||||
مجاهد | ||||
سمير |
ترتيب الزوار
.:: أنت الزائر رقم ::.
الاعجاز العلمي والكوني في القران والسنه كانت سب هدايتهم.....
صفحة 1 من اصل 1
الاعجاز العلمي والكوني في القران والسنه كانت سب هدايتهم.....
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
لموضوع الذي ساطرحة هنا عبارة عن قصص لأناس هداهم الله الى خيري الدنيا والاخرة..وهي ماخوذة من احد المواقع الذي سوف اذكر اسمة لاحقا بعد قراءة القصص...
طبعا هذه القصص التي سوف انقلها لكم..ليس الغرض منها مجرد القراءة..او الدعاية والترويج للموقع...ولكن لتعريف الاخوة والاخوات..باهمية العلم بالاعجاز العلمي واللغوي في القران الكريم والسنه النبوية..واهمية المساهمة في نشر هذا العلم...
. فعسى أن نكون من الذين قال النبي صلى الله عليه وسلم عنهم: لأن يهدي الله بك رجلاً خير لك من حُمُر النَّعَم، وهي من أثمن الأشياء في ذلك الزمن، وهكذا يا أحبتي أنصحكم أن تساهموا في نشر هذه المعجزات فلا تدري قد تكون أنتَ سبباً في هداية إنسان وإنقاذه من نار جهنم، فيكون لك ثواب عمله إلى يوم القيامة
اسرد عليكم قصص التوبة....اولا ثم اذكر لكم اسم الموقع واضع لكم رابطة...
حتى تساهموا في نشر هذا العلم ..ويكتب الله لكم الاجر والثواب
القصة الاولى
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
لموضوع الذي ساطرحة هنا عبارة عن قصص لأناس هداهم الله الى خيري الدنيا والاخرة..وهي ماخوذة من احد المواقع الذي سوف اذكر اسمة لاحقا بعد قراءة القصص...
طبعا هذه القصص التي سوف انقلها لكم..ليس الغرض منها مجرد القراءة..او الدعاية والترويج للموقع...ولكن لتعريف الاخوة والاخوات..باهمية العلم بالاعجاز العلمي واللغوي في القران الكريم والسنه النبوية..واهمية المساهمة في نشر هذا العلم...
. فعسى أن نكون من الذين قال النبي صلى الله عليه وسلم عنهم: لأن يهدي الله بك رجلاً خير لك من حُمُر النَّعَم، وهي من أثمن الأشياء في ذلك الزمن، وهكذا يا أحبتي أنصحكم أن تساهموا في نشر هذه المعجزات فلا تدري قد تكون أنتَ سبباً في هداية إنسان وإنقاذه من نار جهنم، فيكون لك ثواب عمله إلى يوم القيامة
اسرد عليكم قصص التوبة....اولا ثم اذكر لكم اسم الموقع واضع لكم رابطة...
حتى تساهموا في نشر هذا العلم ..ويكتب الله لكم الاجر والثواب
القصة الاولى
من الإلحاد إلى الإيمان الحقيقي...
لقد كنت شاباً مسلماً بل متعصباً لديني ولكنني انقلبتُ إلى الإلحاد "والعياذ بالله" بسبب تأثري بالأفكار الإلحادية! وأصبحت أسهر كل يوم مع أصدقائي ونستهزئ بالإسلام والمسلمين ونعتبر أنفسنا على حق وأنه لا يوجد خالق للكون، وأن الدين مجرد ضحك على عقول البسطاء. وأن التمسك بالإسلام هو سبب تخلف المسلمين... وهذه هي أفكار الملحدين التي تأثرنا بها كثيراً وكنا نفرح عندما يستهزئ أحد بالنبي وبالمسلمين ونعتبره نصراً للملحدين...
وبقي الحال سنوات حتى شاء الله أن أتعرف على موقع الإعجاز العلمي وبدأتُ أقلّب صفحاته مستهزئاً بمحتوياته... فطالما اعتبرت أن علماء الإعجاز يضحكون على عقول المسلمين ويتاجرون باسم الدين، ولذلك بدأتُ أبحث في الموقع على ما يعزز قناعاتي "الإلحادية" ووقعت عيني على الإعجاز العددي وكانت "الصدمة" عندما قرأتُ مقالة بعنوان: عيسى وآدم... إعجاز أم مصادفة، ومقالة أخرى بعنوان: روائع سورة الكهف، وثالثة بعنوان: روائع سورة يس... وبدأ الصراع بين الحق والباطل...
السؤال الذي واجهني بشدة دون أن أجد له جواباً: كيف يمكن أن نجد جملة في كتاب يقول بأن مثل عيسى عند الله كمثل آدم، ثم نجد أن مرات ذكر (عيسى) تماثل تماماً مرات ذكر (آدم) في هذا الكتاب؟ حيث ذكر اسم (عيسى) 25 مرة في القرآن وذكر اسم (آدم) 25 مرة أيضاً؟ وهل جاء هذا التماثل بالمصادفة؟
ثم كيف يمكن أن نجد في نفس الكتاب قصة لأصحاب الكهف تحدد لنا مدة لبثهم في الكهف بالعدد 309 ثم نجد عدد كلمات القصة بالضبط 309 كلمة؟ ما هذه المصادفة العجيبة؟ ثم نقرأ بداية سورة يس (يس والقرآن الحكيم) لنجد في حروف هذه الجملة عدد سور القرآن 114 وعدد مرات ذكر كلمة (القرآن) في القرآن، ونجد العدد الذي يمثل ترتيب سورة يس في القرآن، والنص يتحدث عن القرآن!!! إنها أرقام لا يمكن أن تأتي بالصدفة... لأنني قرأتُ الكثير من الكتب وتخصصتُ في علم الرياضيات، ولم أجد صدفة كهذه طيلة حياتي، ولذلك أيقنت أن القرآن لا يمكن أن يكون من عند البشر!
وكان الشيطان يأتي ليقول لي إن هذه المعجزات مجرد مصادفات عددية، والإسلام دين "شرير" والنبي كان "إرهابياً" ... ولكن كنتُ أنظر إلى دقة الأرقام وتأكدتُ منها مرات ومرات، وأدركتُ أن هذه الأعداد فوق طاقة البشر، وأن الصدفة لا يمكن أن تنظم كتاباً بهذا الإحكام المذهل.. ودمعت عيني وبدأت أشعر بعظمة الله تعالى وأحسست بلذة لم أشعر بها طيلة حياتي وكأني ولدتُ من جديد!
والكلمة التي تتردد لا شعورياً على لساني: (الحمد لله)، وشعرتُ بنعمة الإيمان وكأنني كنتُ ضائعاً تائهاً حائراً، فوجدتُ الطريق الصحيح، وسألتُ الله أن يثبتني على الحق حتى ألقاه وهو راضٍ عني. وشكرتُ الأستاذ الفاضل على جهده الكبير في هذا الموقع الذي أعتبره من أهم المواقع التي تثبّت الإنسان على الإيمان، وتبعده عن موجة الإلحاد التي تعصف بالمجتمع والفرد والأمة. وأن الفضل لله أولاً وأخيراً أنه سخر لي هذه المعجزات العلمية ولولاها لم أكن أعرف أي مصير سألاقي، ولا أقول إلا: الحمد لله.
القصة الثانية
لقد كنت شاباً مسلماً بل متعصباً لديني ولكنني انقلبتُ إلى الإلحاد "والعياذ بالله" بسبب تأثري بالأفكار الإلحادية! وأصبحت أسهر كل يوم مع أصدقائي ونستهزئ بالإسلام والمسلمين ونعتبر أنفسنا على حق وأنه لا يوجد خالق للكون، وأن الدين مجرد ضحك على عقول البسطاء. وأن التمسك بالإسلام هو سبب تخلف المسلمين... وهذه هي أفكار الملحدين التي تأثرنا بها كثيراً وكنا نفرح عندما يستهزئ أحد بالنبي وبالمسلمين ونعتبره نصراً للملحدين...
وبقي الحال سنوات حتى شاء الله أن أتعرف على موقع الإعجاز العلمي وبدأتُ أقلّب صفحاته مستهزئاً بمحتوياته... فطالما اعتبرت أن علماء الإعجاز يضحكون على عقول المسلمين ويتاجرون باسم الدين، ولذلك بدأتُ أبحث في الموقع على ما يعزز قناعاتي "الإلحادية" ووقعت عيني على الإعجاز العددي وكانت "الصدمة" عندما قرأتُ مقالة بعنوان: عيسى وآدم... إعجاز أم مصادفة، ومقالة أخرى بعنوان: روائع سورة الكهف، وثالثة بعنوان: روائع سورة يس... وبدأ الصراع بين الحق والباطل...
السؤال الذي واجهني بشدة دون أن أجد له جواباً: كيف يمكن أن نجد جملة في كتاب يقول بأن مثل عيسى عند الله كمثل آدم، ثم نجد أن مرات ذكر (عيسى) تماثل تماماً مرات ذكر (آدم) في هذا الكتاب؟ حيث ذكر اسم (عيسى) 25 مرة في القرآن وذكر اسم (آدم) 25 مرة أيضاً؟ وهل جاء هذا التماثل بالمصادفة؟
ثم كيف يمكن أن نجد في نفس الكتاب قصة لأصحاب الكهف تحدد لنا مدة لبثهم في الكهف بالعدد 309 ثم نجد عدد كلمات القصة بالضبط 309 كلمة؟ ما هذه المصادفة العجيبة؟ ثم نقرأ بداية سورة يس (يس والقرآن الحكيم) لنجد في حروف هذه الجملة عدد سور القرآن 114 وعدد مرات ذكر كلمة (القرآن) في القرآن، ونجد العدد الذي يمثل ترتيب سورة يس في القرآن، والنص يتحدث عن القرآن!!! إنها أرقام لا يمكن أن تأتي بالصدفة... لأنني قرأتُ الكثير من الكتب وتخصصتُ في علم الرياضيات، ولم أجد صدفة كهذه طيلة حياتي، ولذلك أيقنت أن القرآن لا يمكن أن يكون من عند البشر!
وكان الشيطان يأتي ليقول لي إن هذه المعجزات مجرد مصادفات عددية، والإسلام دين "شرير" والنبي كان "إرهابياً" ... ولكن كنتُ أنظر إلى دقة الأرقام وتأكدتُ منها مرات ومرات، وأدركتُ أن هذه الأعداد فوق طاقة البشر، وأن الصدفة لا يمكن أن تنظم كتاباً بهذا الإحكام المذهل.. ودمعت عيني وبدأت أشعر بعظمة الله تعالى وأحسست بلذة لم أشعر بها طيلة حياتي وكأني ولدتُ من جديد!
والكلمة التي تتردد لا شعورياً على لساني: (الحمد لله)، وشعرتُ بنعمة الإيمان وكأنني كنتُ ضائعاً تائهاً حائراً، فوجدتُ الطريق الصحيح، وسألتُ الله أن يثبتني على الحق حتى ألقاه وهو راضٍ عني. وشكرتُ الأستاذ الفاضل على جهده الكبير في هذا الموقع الذي أعتبره من أهم المواقع التي تثبّت الإنسان على الإيمان، وتبعده عن موجة الإلحاد التي تعصف بالمجتمع والفرد والأمة. وأن الفضل لله أولاً وأخيراً أنه سخر لي هذه المعجزات العلمية ولولاها لم أكن أعرف أي مصير سألاقي، ولا أقول إلا: الحمد لله.
القصة الثانية
صورة كانت سبباً في هدايتها إلى الحق...
لقد بدأت قصتي قبل عدة سنوات عندما كنتُ أناقش صديقاتي من غير المسلمين ولم يكن لدي معلومات تكفي لأثبت لهنّ أن الإسلام دين الخير، وأن ما يدعونه أن الإسلام يقود إلى الشر والتخلف، وأن الإلحاد يقود إلى العلم والتقدم... لم أكن أعرف بم أجيبهم! ... وأصبحتُ حائرة لا أدري ماذا أفعل. فكان الشيطان يوسوس لي دائماً ويقول: لو كان الله موجوداً لماذا خذل المسلمين وجعلهم أكثر الأمم تخلفاً ... ولو كان هناك خالق للكون لما سمح بالظلم والدمار والشر الذي نراه أمامنا... ولذلك فإن الطبيعة وُجدت هكذا وستبقى كذلك... وبقي حالي هكذا عدة سنوات، كنتُ أعيش في جحيم من الشك والاضطراب.
ولكن تعرفتُ على الموقع بالصدفة، ولا أعتبرها صدفة، بل رسالة من رب العالمين ليبعد عني الشكوك ويصرف كيد الشيطان، ووقعت عيني على الصور المعروضة تحت عنوان: صورة وآية.. وخشعتُ عندما رأيت صورة لجثة فرعون الذي مات غرقاً ثم نجاه الله ببدنه، وتعجبتُ كيف عرف محمد هذه المعلومات التاريخية السرّية التي لم يكن أحد يعلمها على زمانه. فجثة فرعون لم تخضع للتحليل الدقيق إلا في القرن العشرين على يد عالم فرنسي أثبت أن صاحب الجثة غرق وتحطمت أضلاعه بسبب ضغط الماء، ثم نجى بطريقة محيّرة وتم تحنيطه وبقي جسده حتى يومنا هذا.
من أين جاء محمد بهذه المعلومة التي لا يعلمها أحد؟ ليس هناك إلا تفسير واحد وهو أن الله هو الذي أخبره لتكون هذه الآية معجزة لنا في هذا العصر، كما قال تعالى: (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ) [يونس: 92]. ثم حمدتُ الله كثيراً وأصبحتُ أداوم على قراءة مقالة أو مقالتين كل يوم لأبقى على ثبات وأتجنب أي شك، لأن الإعجاز العلمي أفضل طريقة للتثبيت على الحق، فالحمد لله الذي هيأ لنا هذه المعجزات.
القصة الثالثة
لقد بدأت قصتي قبل عدة سنوات عندما كنتُ أناقش صديقاتي من غير المسلمين ولم يكن لدي معلومات تكفي لأثبت لهنّ أن الإسلام دين الخير، وأن ما يدعونه أن الإسلام يقود إلى الشر والتخلف، وأن الإلحاد يقود إلى العلم والتقدم... لم أكن أعرف بم أجيبهم! ... وأصبحتُ حائرة لا أدري ماذا أفعل. فكان الشيطان يوسوس لي دائماً ويقول: لو كان الله موجوداً لماذا خذل المسلمين وجعلهم أكثر الأمم تخلفاً ... ولو كان هناك خالق للكون لما سمح بالظلم والدمار والشر الذي نراه أمامنا... ولذلك فإن الطبيعة وُجدت هكذا وستبقى كذلك... وبقي حالي هكذا عدة سنوات، كنتُ أعيش في جحيم من الشك والاضطراب.
ولكن تعرفتُ على الموقع بالصدفة، ولا أعتبرها صدفة، بل رسالة من رب العالمين ليبعد عني الشكوك ويصرف كيد الشيطان، ووقعت عيني على الصور المعروضة تحت عنوان: صورة وآية.. وخشعتُ عندما رأيت صورة لجثة فرعون الذي مات غرقاً ثم نجاه الله ببدنه، وتعجبتُ كيف عرف محمد هذه المعلومات التاريخية السرّية التي لم يكن أحد يعلمها على زمانه. فجثة فرعون لم تخضع للتحليل الدقيق إلا في القرن العشرين على يد عالم فرنسي أثبت أن صاحب الجثة غرق وتحطمت أضلاعه بسبب ضغط الماء، ثم نجى بطريقة محيّرة وتم تحنيطه وبقي جسده حتى يومنا هذا.
من أين جاء محمد بهذه المعلومة التي لا يعلمها أحد؟ ليس هناك إلا تفسير واحد وهو أن الله هو الذي أخبره لتكون هذه الآية معجزة لنا في هذا العصر، كما قال تعالى: (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ) [يونس: 92]. ثم حمدتُ الله كثيراً وأصبحتُ أداوم على قراءة مقالة أو مقالتين كل يوم لأبقى على ثبات وأتجنب أي شك، لأن الإعجاز العلمي أفضل طريقة للتثبيت على الحق، فالحمد لله الذي هيأ لنا هذه المعجزات.
القصة الثالثة
[b]شكوك لا يمكن علاجها إلا بالإعجاز العلمي!
لم أكن أعلم ما هو الشك بوجود الله لأنني نشأتُ في بيئة إسلامية وورثت الإيمان من دون فهم أو تعمق، ولكن وبسبب بعض صديقاتي من غير المسلمين أصبحتُ أشك بوجود الخالق. وكانت الحجة التي يقدمونها لي أن تطور الغرب كان بسبب الإلحاد ونبذ الدين، وأن كل الأديان إنما ابتدعها البشر ليخوّفوا الضعفاء بها! فلا وجود لجهنم أو الجنة أو يوم القيامة، وكل هذه أساطير يعتقد بها البسطاء...
واستمر الحال على هذا الشك حتى وصلتُ إلى درجة كنتُ أشعر بوجود الشيطان ووساوسه التي كانت ترهقني وتعذبني كثيراً. ففي داخلي نداء عميق يقول لي إن الله موجود، ولكن عندما أخرج للواقع وأرى التخلف الكبير للمسلمين والتفوق الكبير لأعدائهم، أعود وأقول لماذا يرضى الله عن هذا إذا كان موجوداً... وهكذا تأتيني الأفكار الشيطانية ... وبدأتُ أبحث عن الحقيقة، والذي لفت انتباهي ما يسمى الإعجاز العلمي، لم أكن أعرف ما هو ولكن عندما أرسلت لي إحدى الصديقات هذا الموقع شدني كثيراً لدرجة أنني لم أنم وسهرت حتى الصباح أقلب صفحاته والموضوعات التي تناولها.
فكنت كلما قرأتُ حقيقة علمية وقرأتُ آية من القرآن تتحدث عن هذه الحقيقة العلمية أُصاب بالذهول والحيرة! من أين جاء هذا العلم، وكيف استطاع إنسان قبل مئات السنين أن يعرف أشياء لم يتمكن العلماء من معرفتها إلا في العصر الحديث؟ ولو كان كلام الملحدين صحيحاً أن محمداً كان يريد الشهرة والمال فلماذا تحدث عن هذه الحقائق العلمية؟ ألم يخشَ أن تكون هذه المعلومات خاطئة فتنكشف الحقيقة بعد وفاته!
وبدأتُ أشعر بحلاوة الإيمان مع كل معلومة جديدة أقرأها، وأندم على اللحظات التي ضيعتها في الشكوك، وشعرتُ أن الله يحبني ولذلك اختار لي هذا الموقع ليكون سبباً في هدايتي إلى طريق الله تعالى. ثم بدأتُ أشكر الله على هذه النعمة "نعمة الإعجاز العلمي" الذي هو بحق أفضل وسيلة للتثبيت على الإيمان في مثل عصرنا هذا.
والان ...راح احط لكم اسم الموقع...والموقع جدا راااائع..فية الكثير من تفسير الحقائق العلمية والكونية وربطها بالقران الكريم
الموقع ...هو(موقع عبد الائم الكحيل للإعجاز العلمي في القران والسنه)
وهذ هو رابطة
http://www.kaheel7.com/modules.php?name=News&file=article&sid=1128
واسأل الله ان يتقبل مني ...وان اكون سببا في هداية احد من خلقة ...فلتساهموا اخوتي في نشرة لعل الله يكتب هداية احدهم على ايديكم
[/b]لم أكن أعلم ما هو الشك بوجود الله لأنني نشأتُ في بيئة إسلامية وورثت الإيمان من دون فهم أو تعمق، ولكن وبسبب بعض صديقاتي من غير المسلمين أصبحتُ أشك بوجود الخالق. وكانت الحجة التي يقدمونها لي أن تطور الغرب كان بسبب الإلحاد ونبذ الدين، وأن كل الأديان إنما ابتدعها البشر ليخوّفوا الضعفاء بها! فلا وجود لجهنم أو الجنة أو يوم القيامة، وكل هذه أساطير يعتقد بها البسطاء...
واستمر الحال على هذا الشك حتى وصلتُ إلى درجة كنتُ أشعر بوجود الشيطان ووساوسه التي كانت ترهقني وتعذبني كثيراً. ففي داخلي نداء عميق يقول لي إن الله موجود، ولكن عندما أخرج للواقع وأرى التخلف الكبير للمسلمين والتفوق الكبير لأعدائهم، أعود وأقول لماذا يرضى الله عن هذا إذا كان موجوداً... وهكذا تأتيني الأفكار الشيطانية ... وبدأتُ أبحث عن الحقيقة، والذي لفت انتباهي ما يسمى الإعجاز العلمي، لم أكن أعرف ما هو ولكن عندما أرسلت لي إحدى الصديقات هذا الموقع شدني كثيراً لدرجة أنني لم أنم وسهرت حتى الصباح أقلب صفحاته والموضوعات التي تناولها.
فكنت كلما قرأتُ حقيقة علمية وقرأتُ آية من القرآن تتحدث عن هذه الحقيقة العلمية أُصاب بالذهول والحيرة! من أين جاء هذا العلم، وكيف استطاع إنسان قبل مئات السنين أن يعرف أشياء لم يتمكن العلماء من معرفتها إلا في العصر الحديث؟ ولو كان كلام الملحدين صحيحاً أن محمداً كان يريد الشهرة والمال فلماذا تحدث عن هذه الحقائق العلمية؟ ألم يخشَ أن تكون هذه المعلومات خاطئة فتنكشف الحقيقة بعد وفاته!
وبدأتُ أشعر بحلاوة الإيمان مع كل معلومة جديدة أقرأها، وأندم على اللحظات التي ضيعتها في الشكوك، وشعرتُ أن الله يحبني ولذلك اختار لي هذا الموقع ليكون سبباً في هدايتي إلى طريق الله تعالى. ثم بدأتُ أشكر الله على هذه النعمة "نعمة الإعجاز العلمي" الذي هو بحق أفضل وسيلة للتثبيت على الإيمان في مثل عصرنا هذا.
والان ...راح احط لكم اسم الموقع...والموقع جدا راااائع..فية الكثير من تفسير الحقائق العلمية والكونية وربطها بالقران الكريم
الموقع ...هو(موقع عبد الائم الكحيل للإعجاز العلمي في القران والسنه)
وهذ هو رابطة
http://www.kaheel7.com/modules.php?name=News&file=article&sid=1128
واسأل الله ان يتقبل مني ...وان اكون سببا في هداية احد من خلقة ...فلتساهموا اخوتي في نشرة لعل الله يكتب هداية احدهم على ايديكم
ررررشة عطرررر- الادارة
- عدد المساهمات : 202
تاريخ التسجيل : 12/07/2010
مواضيع مماثلة
» الاعجاز العلمي في ركعتي ليلة الزواج
» حقائق عددية تثبت أن القرآن لم يُحرَّف...الاعجاز الرقي في القران
» تعريف الاعجاز.....!!!!!
» الاعجاز في ماء المطر...أنواع المياه بين العلم والقرآن
» كانت تريد منه قُبلة واحدة .. فماذا أعطاها ؟
» حقائق عددية تثبت أن القرآن لم يُحرَّف...الاعجاز الرقي في القران
» تعريف الاعجاز.....!!!!!
» الاعجاز في ماء المطر...أنواع المياه بين العلم والقرآن
» كانت تريد منه قُبلة واحدة .. فماذا أعطاها ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 01, 2010 9:12 am من طرف ررررشة عطرررر
» انتبهي, اختي من هذه الأشياء
الجمعة أكتوبر 01, 2010 9:11 am من طرف ررررشة عطرررر
» الإيمان قول وعمل يزيد وينقص
الجمعة أكتوبر 01, 2010 9:08 am من طرف ررررشة عطرررر
» فضل ترديد الأذان خلف المؤذن
الجمعة أكتوبر 01, 2010 9:07 am من طرف ررررشة عطرررر
» عالج أمراضك بالسجود ...سبحان الله
الجمعة أكتوبر 01, 2010 8:58 am من طرف ررررشة عطرررر
» كيف نجعل دعائنا أقرب للإجابه؟
الجمعة أكتوبر 01, 2010 8:54 am من طرف ررررشة عطرررر
» الله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه
الجمعة أكتوبر 01, 2010 8:52 am من طرف ررررشة عطرررر
» سـرر جميل يعينك على قيام صلاة الفجر
الجمعة أكتوبر 01, 2010 8:50 am من طرف ررررشة عطرررر
» هجر المعاصي والتمسك بطاعة الله تعالى
الجمعة أكتوبر 01, 2010 8:48 am من طرف ررررشة عطرررر